قصة إسحق نيوتن واحدا من أعظم العلماء في كل العصور - جزء الاول

إكتشاف حياة إسحق نيوتن واحدا من أعظم العلماء في كل العصور - جزء الاول

مقدمة

معظم ربما كنت أعرف القصة الشهيرة "Nioton وتفاحة"،عندما سقط نائما تحت شجرة، وفجأة سقطت تفاحة على رأسه. على الرغم من أن العلماء يشككون في دقة هذه القصة ، فإنهم جميعًا على دراية جيدة بعبقرية نيوتن ومساهمته في العلوم.

ولد إسحاق نيوتن في ديسمبر 1642 في قرية صغيرة في لينكولنشاير ، إنجلترا. كان لديه طفولة قاسية - لم يعرف أباه ، الذي توفي قبل بضعة أشهر من ولادة نيوتن.عندما كان في الثانية من عمره ، تزوجت والدة نيوتن ، إلى رأس كنيسة في قرية مجاورة. أمضى نيوتن معظم طفولته في منزل أجداده. على الرغم من أن عائلته كانت ثرية للغاية ، إلا أن والديه لم يكونا متميزين ولا يستطيعان حتى كتابة أسمائهما. عندما كان عمره 11 سنة ، تم إرسال نيوتن إلى المدرسة. لم يكن طالب بارز بشكل خاص. وادعى مدرسوه أنه كان كسولًا ولم يستمع إلى الدروس. في ضوء إنجازاته المدرسية السيئة ، قررت والدته إخراجه من المدرسة وخضوعه إلى إدارة الأصول العائلية ، لكن نيوتن فشل ، وقرر أحد أعمامه منحه فرصة ثانية وإعادته إلى المدرسة. عند عودته إلى المدرسة في سن 18 ، عاش نيوتن في منزل المدير. في تلك الأيام ، شملت المناهج الرياضيات الأساسية فقط. لحسن الحظ لنيوتن ، رأى مدير المدرسة جاحظ Poutensiel وأعطاه دروس خاصة في الرياضيات ، في التحضير للجامعة. في عام 1661 ، تم قبول نيوتن في كلية الحقوق في كلية ترينيتي في كامبريدج ، عندما كان أكبر سنا من معظم الطلاب. رفضت والدته دفع الرسوم الدراسية ، وأجبر على الدراسة في موقع خاص ، الأمر الذي يتطلب منه خدمة أصدقائه الأثرياء مقابل رسوم.

تابع 

تابعناعلى الفيسبوك
اد اعجبك الموضوع ممكن اشتراك للقناتنا على اليوتيوب